أصدقاء القصة السورية  

الصفحة الرئيسية / خريطة الموقع / بحث / ضيوفنا / الكاتب / سجل الزوار / الثورة السورية 2011

 

 

 

 / أغاني وأشعار لآية / أعياد ميلاد آية / صور آية / الكتاب الذهبي

الرواية / القصة / المسرح / الشعر / الخاطرة / أدب الرسائل / المقالة / حكايات آية

 

 

أعلى التالي

التعديل الأخير: 02-03-20

 

من وحي الواقع - قصص عامة

 

أضغاث أحلام

 
 
     
     
     

لقراءة التعليقات

 

 

 

هذه القصة أصبحت متوفرة ضمن المجموعة القصصية

وُجوهٌ أَرْبَعَةٌ لِلِقاءٍ حارٍّ جِدًّا

 عبر موقع أمازون، الرجاء الضغط على العنوان

أو على غلاف الكتاب في الموقع لقراءة موجز عنه.

 

 

 

وهي تتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة

تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)

الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب المراسلات والسيرة.

أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...

متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.

يَحيَى الصُّوفي 2020 

Copyright © 2020 - Yahia Soufi

Tous droits réservés

 

 

المغيرة الهويدي: كاتب  - أضيفت بتاريخ:  14-12-04, 09:10 PM  - منتدى شظايا أدبية

الأخ الكريم يحيى الصوفي ...
يسرّني أن أتركني هنا في متصفّحك هذا ..
بين ثنايا هذه القصّة ..اتراها أضغاث أحلام فحسب ..؟!
أم أنّ الأحلام ذاتها تبرأت من نفسها عندما جاء الواقع عظيما مهيبا فوق كل تصوّر ..؟!
سيّدي ..يبقى الأمل معلّقا بشيء بسيط جدّا ...ربّما كان هذا الشيء ضحكة طفولية ...
لك مني كل التقدير والاحترام ..
دمت بخير ..

دانية - سوريا - تم التعليق في 23/04/2004 - موقع القصة العربية

قرأت قصتك القصيرة أضغاث أحلام.. والقصة في بنيتها القصصية تتسم بفنية عالية في السرد والوصف وكعادتك تمسك بأدوات الجنس الأدبي الذي تتناوله ببراعة.. لكن ربما كانت المباشرة في طرح الأحداث السياسية والتوغل فيها يناسب قالب المقالة أكثر.... سعيدة لانتصار نبض الحياة والتفاؤل...وأتمنى لك ابتسامة دائمة .. دانية

هالة - سوريا - تم التعليق في 23/04/2004 - موقع القصة العربية

بسم الله الرحمن الرحيم العزيز يحيى بالنسبة للنقد .. فحقيقة أنا لا أريد أن أتوغل في النقد لأني أرى موهبتك طاغية على الثغرات أو العيوب وبما أنك غير متخصص في أي من الفنون الأدبية .. واراك تصب أفكارك وأحلامك وبعضاً من مشاعرك في القالب الذي يستهويك .. فأرى أن المبالغة في النقد وقياس أعمالك التي تكتبها بمقاييس أدبية مقننة .. أمر لا ضرورة له .. فقط أحببت أن ألفت نظرك على المباشرة في الطرح .. لأن الفكرة أو الانطباع يسيطر عليك ويأخذك تماما إلى النص بحيث تنساق في السرد وهذا قد يدعو القارئ إلى الخروج عن القالب الفني الذي أردته .. يسعدني أن أقرأ لك وأن اقرأ خلف سطورك لأرى اندفاعك وحبك للحياة والعطاء لكل من حولك .... لك أطيب أمنياتي. هالة

محمد معاطي - مصر - تم التعليق في 23/04/2004 - موقع القصة العربية

عزيزي يحيى الصوفي .. لا أريد أن أحبطك .. فأنت كاتب جيد تملك الأدوات وتعرف من أين تبدأ ومن أين تنتهي لكن تطور الحياة السياسية وتلاحق أحداثها تؤثر كثيرا في سياق القصة التي يكتبها القصصي دون وعي منه .. ربما حالة الغضب أو حالة الانفعال .. وينسى الكاتب في مثل هذه الأحوال أن للقصة قواعد محكمة تحكم السياق وفي هذه القصة أنا لا أريد لسالم أن يعرف تماما ولكنني أريده أن يرى ويشاهد ويفعل ويتصدى وهذا ما لم تقم به .. ويمكن اختزال صفحتين من هذه القصة ببساطة شديدة والتخلص من المانشيتات الصحفية التي أفردت لها مكانا واسعا في قصتك مثل: إن ما يدور هناك على أرض الواقع لا علاقة له بتاتا بين مقاومة شعب يحتل.. ثم تساءل: ماذا لو كل التصورات الجميلة ..... وماذا لو هذه قاعدة درامية هامة تستخدم في المحاكاة ولا تكتب كما هي في عمل أدبي .. أعجبني بداية الأرق وتقلب سالم على جانبية وسماعه صوت طفل يبكي ومسحه العرق عن جبينه ورؤية نفسه ممدا على السرير وقد عقد ذراعيه فرأى نفسه يشبه تلك الجثث مع إجراء تعديل طفيف بأن يكون قد رأى نفسه جثة هامدة بين هذه الجثث .. أرجو أن لا أكون قد أثقلت عليك فمن واجبي أن أعبر عن رأي في قصة ومن واجبك أن تقبل الرأي دون أن تلتزم به .. مع تمنياتي لك دائما بالتوفيق .. أخوك محمد معاطي

د. أيمن الجندي - مصر _ تم التعليق في 25/04/2004 - موقع القصة العربية

(سيدي أنا قرأت ردك وحتى قبل أن اقرأه لم يكن عندي مشكلة ولكني تضايقت من تدهور الحوار . هذا من ناحية . من ناحية أخرى فلا شك إننا جميعا بحاجة إلى تذكير أنفسنا بوجوب الفصل أولا بين العمل الفني وبين شخص كاتبه فإذا كان يجوز انتقاد العمل فلا يجوز أبدا انتقاد صاحبه . أرجو أن تتقبل رجائي أن يتسع صدرك أكثر ولك مني كل الاحترام والتقدير .)

جهان المشعان - سورية مقيمة في سويسرا - تم التعليق في 29/04/2004 - موقع القصة العربية

( الأخ يحيى الصوفي لاشك بأن أسطرك تنبض وجعا وأنك تحمل صليبك وثيقة لإدانتك فلا تزعل من ردود الأخوة في الموقع إذ أن لكل ذوقه الخاص وأهيب بالأخوة الأدباء الترفق بالرد ومحاولة التوجيه بشكل إيجابي ولا يوجد على وجه البسيطة من يستطيع ادعاء الكمال فالكمال للخالق الكامل تبارك وتعالى ونحن بمجهوداتنا الإنسانية المحدودة نحاول أن نقتبس من صفاته ..أكتب يا أخي ونحن معك ..كلنا مازلنا نحاول)

قدور الزلماطي - كندا - تم التعليق في 24/04/2004- موقع القصة العربية

النصوص الأدبية إما أن تولد بشواربها أو تولد كسيحة مريضة أو تولد ميتة وقصة أضغاث أحلام هي من النوع الذي يولد ميتا. للوهلة الأولى يبادر إلى الذهن السؤال التالي: هل هذا النص مسودة موضوع إنشائي أو مشروع قصة طويلة أم صفحة جريدة أخبار غير مفصلة أم عقاب للقارئ؟ فقد اختلط الأمر على كاتبه، فما بالك بالقارئ. أنا لا أظن أن كاتبا أعتزل القراءة 13 سنة، قادر على أن يكتب عملا صالحا فنيا، أنا الذي أعرفه أن كاتب القصة يقرأ أربع ساعات ليكتب ربع ساعة، وقد يشطب ما كتب ويذهب للمطالعة. التلفزيون والنات لا يصنعان أديبا أبدا وإنما يصنعان متفرجا أو ثرثارا، وفي أحسن الأحوال صحفي راديو الرصيف. والغريب في الأمر أن القصة كتبت على عجل ولم تنقح وقصة بهذا الطول بين عشية وضحاها نقحت وأصبحت جاهزة للنشر من جديد...  يا للبراعة يا للروعة إنه عصر السرعة، إنها الرداءة تكشر عن أنيابها.

ردي عليه: تم التعليق في 24/04/2004 - موقع القصة العربية

الأخ قدور الزلماطي، هذا بالظبط هو القمة عند الأديب أو الكاتب صاحب الموهبة لا يحتاج كالمتطفلين على الأدب البحث أو التمحيص والنقل والنسخ ومن ثم السرد بطريقة غامضة غير مفهومة لمواضيع يحبوا أن يطرحوها ويعجزوا عن ذلك، لأنني بكل بساطة أنا لا اكتب من اجل الكتابة أنا اكتب استجابة للحدث وتأثرا به، ولا تستغرب بتاتا إذا قلت لك بأنني اكتب معظم أعمالي في بضع ساعات فقط وقليلا ما أعود لصياغتها لأنها تكون خامة قوية متماسكة نابعة من قلب وعقل ملهم وهذا هو السهل الممتنع والذي إذا ما حاولت وغيرك على كتابة اسطر منه لما استطعت، وغيابي عن المطالعة لم يفقر خبرتي ولم يؤثر على ما امتلكه من معرفة لأنني كنت أخمرها بالممارسة والعمل واهتمامي المباشر بالحدث بدلا من الكتابة عنه، وأظنك تجنيت على بتسرعك وخلطت بين عملي وبين ردي على بعض المراسلين، وأنا لا اتفق أبدا معك في موضوع الفتاة التي عبرت عن مشاعرها بصدق وبراءة ( وعلى فكرة هي فلسطينية) لان القصة فعلت فيها فعلها وجعلتها تحس بالندم على عدم إدراكها أهمية الشهادة في سبيل قضية وهي لم تبلغ الثانية عشر بعد وهي أفضل عندي بكثير من هم بسنها والذين يركضون خلف المواضيع التافه والرخيصة، على كل أنا كتبت وخلال ساعتين هذا الصباح قصة بسيطة للأطفال اطلع عليها وأنا أعطيك شهرا لكي تكتب عشرة اسطر منها لتعرف ماذا تعني الموهبة وماذا يعني الإلهام وماذا يعني الثرثرة دون إفهام. يحيى الصّوفي

سناء:  إشراف عام - أضيفت بتاريخ: 6/22/2004 - منتدى المعهد العربي

سيدي...حين يأتي الليل بهدوئه ونلقي بأجسادنا المتعبة على الفراش..ورؤوسنا المليئة بالأفكار ...وقلوبنا التي تتفطر على ما يحيط بنا من أحداث ...السنا جميعا كسالم ...كل الود.

نور الأدب: إشــراف عــام - أضيفت بتاريخ: 9/26/2004 - منتدى المعهد العربي

ولن يتغير أي شي .. لان كل شي فينا تغير...

لبنى شبلي: إشـراف عـام - أضيفت بتاريخ: 6/20/2004 - منتدى السياسي

تحية من أطفال فلسطين لـ قلبكَ ...يحيى، رغم تلك الجرافات السوداء ، وحرق السهول الخضراء ، وهدم الأحجار / ما زالت أرحام الأمهات تحتضن أطفال الغد... ربما كانوا قارب النجاة لشيء ما لم نستطع ان نحققه لهم.كـُـن بخير دوما لأجل الله.

نور الأدب: إشراف عام - أضيفت بتاريخ: 8/3/2004  - منتدى السياسي

وما يجتاح العالم العربي من احتقان كبير ينذر بالانفجار./ أحقا فقط ما نحتاجه ،،؟!

( رد ) يحيى الصّوفي: أديب وكاتب صحفي - أضيفت بتاريخ: 9/13/2004 - منتدى السياسي

أليست هي أضغاث أحلام أجيال كاملة من الأمة؟ ولاشيء تغير ؟! لكم فائق تحياتي.

مائسة: أضيفت بتاريخ: 9/13/2004 - منتدى السياسي

لا شيء تغير ...  تدري لما .؟؟ لأن الصدق مات مخنوقا تحت رزم النقود .. والقتل المجنون .. أصبح يجتاح حتى دواخلنا.

نورية العبيدي: العراق- بغداد - بتاريخ 09-24-2004 - منتدى الأثير

"نهض سالم من فراشه ليستقبل أولى خيوط الشمس الذهبية ووقف خلف النافذة ينظر إلى الشارع وقد بدأ يمتلئ بالأطفال الذاهبين إلى مدارسهم فتأمل خيرا وشعر بدفء وسعادة عظيمة تجتاحه بأنه والحمد لله لازال حيا ويتمتع بالصحة والتفاؤل والسلام".

هذه هي الحياة ، وخير مبدأ يريح الضمير هو أن نعمل لدنيانا كأننا نعيش مخلدون، ولأخرتنا وكأننا غدا ميتون. تنطق القصة بفلسفة استمدت مبادئها من الواقع… تقرأ لك دائما مع التحية نورية

         

إضافة تعليق

الصفحة الرئيسية | الرواية | القصة | المسرح | الشعر | الخاطرة | أدب الرسائل | المقالة | حكايات آية

للاتصال بنا

Genève - Suisse جنيف - سويسرا © 2020 Almouhytte حقوق النشر محفوظة لموقع المحيط للأدب